الإغواء الأخير للمسيح
4.500 .د.ب
لطالما مثل جوهر المسيح المزدوج. توق الإنسان، التوق الشديد الإنسانية، الخارق في إنسانيته، ليبلغ الله أو بعبارة أدق، ليعود إلى الله، ويتطابق معه. مثل لغزاً مبهماً عويصاً بالنسبة إلى هذا الحنين إلى الله، وهو في وقت واحد غامض وحقيقي تماماً. نكأ داخلي جروحاً كبيرة وفجر أيضاً ينابيع متدفقة.
كان مصدر ألمي الأساسي ومنبع كل أفراحي وأحزاني بدا من طفولتي فصاعداً صراع متواصل لا يعرف الرحمة بين الروح والجسد.
في داخلي تكمن القوى المظلمة السحيقة القدم للجانب الشرير، الإنساني وما قبل الإنساني، وفي داخلي أيضاً القوى المضيئة، إنسانية وما قبل إنسانية. لله. وكانت روحي ساحة تصادم عليها هذان الجيشان وتقاتلا.
كان الألم مبرحاً، لقد أحببت جسدي ولم أرد له أن يفنى، وأحببت روحي ولم أرد لها أن تبلى، جاهدت لأصالح بين هاتين القوتين الأساسيتين الشديدتي التناقض، لأجعلهما تدركان أنهما ليستا عدوتين وإنما رفيقتا عمل، أملااً أن تبتهجا في إنسجامهما وأملاً في أن أبتهج معهما.
كان مصدر ألمي الأساسي ومنبع كل أفراحي وأحزاني بدا من طفولتي فصاعداً صراع متواصل لا يعرف الرحمة بين الروح والجسد.
في داخلي تكمن القوى المظلمة السحيقة القدم للجانب الشرير، الإنساني وما قبل الإنساني، وفي داخلي أيضاً القوى المضيئة، إنسانية وما قبل إنسانية. لله. وكانت روحي ساحة تصادم عليها هذان الجيشان وتقاتلا.
كان الألم مبرحاً، لقد أحببت جسدي ولم أرد له أن يفنى، وأحببت روحي ولم أرد لها أن تبلى، جاهدت لأصالح بين هاتين القوتين الأساسيتين الشديدتي التناقض، لأجعلهما تدركان أنهما ليستا عدوتين وإنما رفيقتا عمل، أملااً أن تبتهجا في إنسجامهما وأملاً في أن أبتهج معهما.
الوزن | 0.8 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 14.5 × 21.5 سنتيميتر |
المؤلف | |
المترجم | |
الناشر | |
عدد الصفحات | 684 |
سنة النشر | 1995 |
التجليد | ورقي |
غير متوفر في المخزون
الوصف
يسمح فقط للزبائن مسجلي الدخول الذين قاموا بشراء هذا المنتج ترك مراجعة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.