لا دين بدون سياسة، ولا سياسة بدون دين. حتمية تأريخية، حاول الإنسان المعاصر بدولته المدنية أن يخرج عنها، فلم ينجح إلا بمقدار ما يكفل للفرد اختياراته الدينية التي لا تصادر على الآخرين اختياراتهم، وهي رؤية جاء بها القرآن من قبل، إلا أنه تمت مصادرتها في تطور النظرية المعرفية لدى المسلمين
السياسة بالدين: في سبيل فهم منطق الأحداث
4.000 .د.ب
لا دين بدون سياسة، ولا سياسة بدون دين. حتمية تأريخية، حاول الإنسان المعاصر بدولته المدنية أن يخرج عنها، فلم ينجح إلا بمقدار ما يكفل للفرد اختياراته الدينية التي لا تصادر على الآخرين اختياراتهم، وهي رؤية جاء بها القرآن من قبل، إلا أنه تمت مصادرتها في تطور النظرية المعرفية لدى المسلمين.
في الحقل الإسلامي.. قُدِّمت دراسات عديدة في الكشف عن العلاقة بين السياسة والدين، ولا يزال هناك كثير مما يمكن قوله.
لم أقدم في هذا الكتاب «السياسة بالدين.. في سبيل فهم منطق الأحداث» سياسة محضة، ولم أعالج في الدين مسائل فقهية خالصة أو قضايا كلامية مجردة، وإنما قدمت محاولة لفهم العلاقات المنسجمة أحياناً والمتنافرة أحياناً أخرى بين السياسة والدين، على المستويين الإسلامي والعماني.
الوزن | 0.42 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 14.5 × 21.5 سنتيميتر |
المؤلف | |
الناشر | |
عدد الصفحات | 352 |
سنة النشر | 2018 |
التجليد | ورقي |
متوفر في المخزون
يسمح فقط للزبائن مسجلي الدخول الذين قاموا بشراء هذا المنتج ترك مراجعة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.