العلمانية
3.000 .د.ب
المسألة الجوهرية هي، هل تصبح العلمنة جزءًا عضويًا من كل منظور يسعى إلى تحقيق التطور و الحداثة، و بناء مجتمع منتج و متحرر و مستقل؟ أظن ان فشل تجربة الإسلام السياسي سوف تدفع إلى انطلاق هذا المسار، و أن يصبح ممكنًا تأسيس بديل سياسي لدولة علمانية ديمقراطية (دولة مدنية).
ما يجري تناوله هنا هو محاولة رصد لعلاقة الإسلام بالعلمنة، و الصراع حولها في عصر النهضة. كيف فهمت، و من ثم كيف يمكن توضيح معناها؟ هل هي ضد الدين؟ أو هي بفتح العين أو بكسرها؟ و كيف يمكن أن “الديمقراطيةالتوافقية” التي جرى الترويج ليها هي ضد العلمنة، و بالتالي ضد الديمقراطية ذاتها؟ و لماذا لسنا بحاجة إلى حركة إصلاح ديني؟
هذا هو ما يجري تناوله في هذا الكتاب باختصار و تركيز.
الوزن | 0.210 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 14.5 × 21.5 سنتيميتر |
المؤلف | |
الناشر | |
عدد الصفحات | 132 |
سنة النشر | 2015 |
التجليد | ورقي |
متوفر في المخزون
يسمح فقط للزبائن مسجلي الدخول الذين قاموا بشراء هذا المنتج ترك مراجعة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.