قطعة من أوروبا
3.000 .د.ب
في هذه الرواية أنا الناظر. ليس هذا الاسم هو ما اختاره لي والدي. ولا هو كنيتي التي يناديني الناس بها، أنا الناظر لأن مهمتي النظر، أنقل عبر حكايتي ما نظرت إليه من نظر العين والقلب، أي ما رأيته بالبصر والبصيرة. أنا الناظر، منظرتي تله عمري، أقف عليها رقيبًا وحارسًا، أنتظر وأعتبر وأقدم دلائل المحبة، لأن النظر في لسان العرب دليل محبة، وترك النظر جليل انصراف أو بغض أو كراهية.
الوزن | 0.380 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 14 × 20 سنتيميتر |
المؤلف | |
الناشر | |
عدد الصفحات | 336 |
سنة النشر | 2022 |
التجليد | ورقي |
غير متوفر في المخزون
يسمح فقط للزبائن مسجلي الدخول الذين قاموا بشراء هذا المنتج ترك مراجعة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.