ورددت الجبال الصدى
6.500 .د.ب
تقوم أحداث القصة في أفغانستان عام 1952 حيث يعيش عبدالله و أخته باري مع والدهم و زوجته في قرية شاد باغ الصغيرة. كان والدهم “صبور” يبحث عن عمل باستمرار مما زعزع استقرارهم و عاشوا في فقر و أجواء قاسية. كانت أخت عبدالله قرّة عينه، طيبة القلب و جميلة تشبه الأميرات فكان عبدالله بمثابة أباً لباري يقوم برعايتها و يحرص على الاهتمام بها حتى أنه مرة من المرات استبدل حذاءه بريشة قدّمها لباري لتضيفها إلى مجموعة الريش الثمينة لديها. كل ليلة ينام الأخوين في سريرهم الصغير ورؤوسهم متقاربة و أضلعهم متماسكة. و في يوم من الأيام، عبر عبدالله و باري مع والدهم الصحراء متجهين إلى مدينة كابل. لم يدرك عبدالله و باري بعد مصيرهم الذي غير حياتهم و فكّكها. يحكي خالد حسيني القصة بإسلوب حكيم وعميق عن الروابط الإنسانية التي تكوّن أحاسيس الإنسان و حياته و عن الأساليب التي يتطرق إليها الإنسان لرعاية أحبته المحتاجين و عن الخيارات التي ترتد عواقبها عبر التاريخ و كيف أن الإنسان كثيراً مايستغرب من أقرب الناس إليه.
الوزن | 0.44 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 21.5 × 14.5 سنتيميتر |
المؤلف | |
المترجم | |
الناشر | |
عدد الصفحات | 544 |
سنة النشر | 2014 |
التجليد | ورقي |
غير متوفر في المخزون
يسمح فقط للزبائن مسجلي الدخول الذين قاموا بشراء هذا المنتج ترك مراجعة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.